رئيس في الميزان الحلقة7:واش بكيز قادر يواجه التحديات الجديدة فالقليعة؟

بالرغم من الأحداث اللي عرفاتها مدينة القليعة البارح السبت، اللي خلاو البعض يشك أن هاد الشي غادي يوقف مسيرة التنمية، إلا أن الواقع كيبين العكس. هاد المدينة، من نهار انتخبوا  محمد بكيز رئيساً للجماعة، بدات كتعرف طفرة كبيرة فمجالات بزاف، وخدات سمعة زوينة فالإقليم وحتى وطنياً.

تحولات كيبان الفرق فيها

من اللي جا السيد محمد بكيز على رأس الجماعة، بزاف ديال الحوايج تبدلو: الطرقات تصلحو وتزفتو، الإنارة العمومية ولات فأغلب الأحياء تقريباً، النظافة تحسنات، والمساحات الخضراء زادو فيها العناية. حتى الخدمات ديال التعليم والصحة دارو فيها جهودات باش يقربوها من الناس بقاو بعض المشاكل را خدامين كيقادوخوم.

هادشي كامل ما جا من فراغ، كان نتيجة تخطيط مزيان وتعاون مع الشركاء. الساكنة اليوم ولات كتشوف الفرق وكتحس أن الحياة اليومية ديالها بدات كتحسن فعلاً.

أحداث استثنائية ما غاديش توقف المسار

الحادث اللي وقع البارح فالقليعة، من ضرب وجرح واحد الشخص من أصول إفريقية وحتى أحداث الشغب اللي جاو من بعد، كيبقاو أحداث استثنائية وماشي شي حاجة اللي كتعكس الوضع الحقيقي ديال المدينة. السلطات المحلية والأمن تدخلوا بسرعة وحزم باش يسيطرو على الوضع، وباقي التحريات كتمشي باش يتخذو الإجراءات القانونية فالحق ديال المتورطين.

لكن هاد الأحداث ما غاديش تأثر على الخدمة الكبيرة اللي كيديرها الرئيس والمجلس الجماعي. هادشي كامل كيبان فالثقة الكبيرة اللي كيعطيها السكان فالرئيس ديالهم، اللي داير مجهودات كبيرة باش يخدم المدينة بلا كلل ولا ملل.

رئيس كيتفاعل مع هموم الساكنة
وحدة من الميزات اللي كتفرق السيد محمد بكيز على بزاف ديال رؤساء الجماعات فالإقليم، هي التفاعل ديالو السريع مع أي مشكل كتنشرو الساكنة على مواقع التواصل الاجتماعي أو بالصحف. كيف ما كان المشكل صغير ولا كبير، الرئيس كيدخل مباشرة باش يلقى ليه الحل. هادشي عطا الساكنة ثقة كبيرة فخدمات الجماعة، وخلق نوع من القرب اللي قليل كنلقاوه فالمسؤولين المحليين.

اعتراف من السكان بمجهودات المجلس

الناس فالقليعة كاملين متافقين أن المدينة تبدلات فالأعوام الأخيرة. الإصلاحات كيبان مفعولها، وحتى الأغلبية والمعارضة فالمجلس خدامين بجوج باش يخدمو الصالح العام. هاد الروح ديال التعاون هي اللي عطات القوة لهاد المجلس.

المستقبل أفضل رغم الصعاب

فوقت اللي بزاف ديال الجماعات واقفة فبلاصتها، القليعة كتسير بخطوات ثابتة للأمام. الأحداث اللي وقعات البارح غادي تمشي بحالها، ولكن التنمية اللي بدات فهاد المدينة غادي تكمل بفضل العزيمة ديال المجلس الجماعي والسيد محمد بكيز.

السكان متفائلين أن هاد المسار غادي يكمّل، وأن القليعة غادي تبقى كتعطي المثال على كيفاش يمكن جماعة صغرى تحقق نجاح كبير رغم الإكراهات. الهدف باين: مدينة متقدمة، آمنة، ومزدهرة لكل الساكنة.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى