بعد تدبدب وتجادبات صاحبت اجراےآت تنظيمه بين محاولۃ تفويته لجمعيۃ بعينها الی دعوۃ جمعيات علی المستوی الإقليمي للتنافس علی تنظيمه دق رٸيس المجلس البلدي لصفرو أخيرا بعد الانتقادات التي وجهها فاعلون جمعويون لطريقۃ تنظيمه مسمارا في نعش الدكری المٸويۃ لقيدوم المهرجانات مهرجان حب الملوك الذي غاب عن المشهد منذ ثلات دورات متتاليۃ ليغيب مجددا هذه السنۃ بعد الاعلان الذي وقعه رٸيس المجلس البلدي لصفرو والذي أعلن فيه للعموم عن تأجيل مهرجان حب الملوك في دورته المٸۃ والذي كان مقررا تنظيمه في يونيو القادم من السنۃ الجاريۃ .
وأثار إعلان رٸيس المجلس البلدي الذي شطب بالزاٸد الحمراے علی الدورۃ المٸويۃ لقيدوم المهرجانات تحت مبرر ما أسماه الإعلان بالإكراه الزمني العديد من ردود الفعل القويۃ من طرف فعاليات المجتمع المدني حيث اتار ي.ب في اتصاله بالرأي24 :” أن ليس من حق رٸيس المجلس البلدي شطب المهرجان من أجندته السنويۃ لان هذا المهرجان هو ملك للساكنۃ وليس ملكا لرٸيس المجلس البلدي خاصۃ وانه بات ينظم منذ سنوات تحت الرعايۃ الساميۃ لصاحب الجلالۃ متساٸلا هل لرٸيس المجلس البلدي الحق في الإعلان عن الغاے المهرجان في دورته المٸويۃ “.
فيما رأی فاعل جمعوي آخر مفضلا عدم ذكر اسمه أن الغاے الاحتفال بقيدوم المهرجانات :” هو شكل آخر من أشكال العجز الذي يعاني منه التسيير الجماعي لعاصمۃ حب الملوك مذكرا أن بعض الاوراش المفتوحۃ ھي من برامج المجلس السابق وان المدينۃ تعيش تراجعا علی مستوی العديد من الاصعدۃ كالانارۃ العموميۃ و ظاهرۃ الكلاب المشردۃ التي أصبحت مقلقۃ وفشل التدبير المفوض لمرفق النظافۃ “.
فبين ما سمي بالإكراه الزمني وملفات ساخنۃ تنتظر بعض وجوه التسيير الجماعي لعاصمۃ حب لملوك يبدو أن الدورۃ المٸويۃ التي شطبت هذه السنۃ سوف لن تلقی أحسن من شعار ( لا ديدي لا حب الملوك ) لتنظيمها افتراضيا في انتظار زمن بدون اكراهات.