جهة كلميم واد نون تستثمر 646 مليون درهم لتحسين المنظومة التربوية والرياضية

في إطار النهوض بالشأن التربوي والرياضي بجهة كلميم واد نون، تم تم توقيع اتفاقية شراكة بين مباركة بوعيدة، رئيسة مجلس الجهة شكيب بن موسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بتكلفة مالية تقدر بـ 646.294.500.00 مليون درهم.

تهم هذه الاتفاقية مجموعة من التدخلات، منها:

  • توسيع العرض المدرسي من خلال بناء 9 مؤسسات تعليمية وإحداث 3 داخليات وتوسيع 52 حجرة دراسية والتعويض عن البناء المفكك بالنسبة ل 40 حجرة دراسية.
  • التجهيز وتجديد التجهيز بالنسبة لـ 296 مؤسسة تعليمية بمختلف الأسلاك والداخلية.
  • التأهيل المندمج لـ 293 مؤسسة تعليمية بالجهة.
  • إحداث وتأهيل 80 مكتبات مدرسية.
  • إحداث 154 مرفقا صحيا بالمؤسسات التعليمية.
  • بناء 45 سكنية إدارية.
  • الربط بشبكات الماء والكهرباء والصرف الصحي وكاميرات المراقبة لفائدة عدد من المؤسسات التعليمية، وكذا تأهيل الداخليات والمرافق الصحية بها.
  • تجهيز المؤسسات التعليمية بالمعدات الرقمية والإلكترونية ووسائل التكوين وإحداث المرافق اللازمة لذلك.
  • تجهيز 7 مؤسسات التفتح الفني والأدبي.
  • تجهيز 100 مؤسسة تعليمية بالعتاد الرياضي، إضافة إلى إحداث 40 ملعبا رياضيا وتأهيل 40 أخرى سبق إحداثها، مع اقتناء 10 ناقلات.
  • اقتناء 293 حقيبة تمريضية لفائدة المؤسسات التعليمية.
  • بناء وتجهيز 36 فضاء للتوجيه المدرسي والمهني.
  • التجهيز بالألواح الشمسية لفائدة 12 مؤسسة تعليمية.
  • خلق مساحات خضراء داخل المؤسسات وتجهيزها بنظام الري بالتنقيط، وكذا توفير حاويات للأزبال، وتهيئة وتجهيز 12 ورشة لإعادة التدوير، وذلك في إطار المدرسة الإيكولوجية.
  • تهيئة وتجهيز ورشات للتصوير والموسيقى والرسم والفن التشكيلي والقراءة والإنتاج الأدبي، في إطار مؤسسات التفتح الفني.
  • تهيئة 12 فضاء رقميا، وتجهيزها بالمعدات الالكترونية.
  • النهوض بالرياضة المدرسية من خلال إحداث 12 ملعبا متعدد الرياضات وتجهيزها، وإحداث قاعتين مغطتين وتأهيل وتجهيز 3 قاعات أخرى.

تهدف هذه الاتفاقية إلى الرقي بقطاعي التعليم والرياضة بجهة كلميم واد نون، وتعزيز المكتسبات في هذين القطاعين الحيويين، وكذا تجاوز النقص الحاصل في البنيات التحتية والخدمات التي تهمهما. كما أن التدخلات التي تهم هذه الشراكة ستساهم بشكل كبير في تحسين جودة التدريس بالمؤسسات العمومية، مما سينعكس، لا محالة، على المستوى الدراسي للناشئة بهذه الجهة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى