أفادت وسائل إعلام فرنسية أن جلالة الملك محمد السادس، عاد مرة أخرى إلى العاصمة الفرنسية باريس، مباشرة بعد استقباله والي بنك المغرب وإلقائه لخطاب العرش، نهاية الأسبوع الماضي.
ووفقا لعدد من الصحف الفرنسية، ومن بينها جون أفريك، فإن مقام جلالته بفرنسا جاء هذه المرة لأسباب عائلية، حيث قرر أن يظل قريبا من والدة جلالته المتواجدة هناك لدواعي صحية، تقول ذات المصادر.
وكان صاحب الجلالة قد ظهر خلال خطاب العرش وهو في صحة جيدة، مما يؤكد تجاوزه لمضاعفات إصابته بفيروس كورونا الذي أصيب به منتصف يونيو الماضي.