بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقينا ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة المستشارة الجماعية بمدينة القليعة والمحامية خديجة بندياب. وبهذه المناسبة الأليمة، تتقدم إدارة الجريدة بخالص التعازي وصادق المواساة إلى أسرتها الكبيرة والصغيرة.
نسأل الله العلي القدير أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، وأن يسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أهلها وذويها جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.